قبل توقيفه، كان حسين بن عبد الله الصّادق الذي يبلغ من العمر 46 سنة ناشطًا اجتماعيًّا بارزًا منخرطًا في الجمعيّات الدّينيّة واللّجان الخيريّة التّطوّعيّة ويشارك في تنظيم المناسبات الثّقافيّة والدّينيّة والنّشاطات والمحاضرات في القطيف في السعودية. منذ احتجازه، تم نقل حسين بين العديد من السّجون ومراكز التّوقيف وتعرّض للتّعذيب والضّرب الشّديدين ولا تزال آثارهما ظاهرة[…]